تبدأ الحلقة مع اكشات يعلم مكان القنبله ، يتوتر ويقرر انقاذ كل من في المدينه ، يتوجه نحو لعبه ويجد القنبله داخلها ، يرى طفل القنبله ويقترب ليأخذها لكن اكشات يمنعه بلطف ، يأخذ هو القنبله ويتمسك بها بقوه ، تصل الشرطه وتخبره الا يفلت القنبله ويتشبث بها الى أن يصلوا اليه ، يأخذوها منه ويبدأوا في محاولة تفكيكها التي تبوء للفشل لعدة مرات ، يتنهد اكشات ويهدئ الاطفال ثم يبحث عن بقية العائله ..
الارهابي يمسك بجودان ويضع مسدساً على رأسها لمنعها من الكلام ، تتذمر جودان وتخبره ان يتركها وانها لن تثير المشاكل لكن دون جدوى ، تبحث لاكشمي وسارو عن جودان، ينظرا نحو مكان الارهابي ويدركوا ما يحدث ويصرخوا من الخوف ، ينصدم الارهابي وينظر إليهم ويخبرهم الا يتحركوا وان يتقدموا نحوه ، يقتربوا منهم ويصوب الارهابي نحوهم المسدس، تنصدم جودان وتبدأ بالصراخ ، يغضب الارهابي ويرفع زناد المسدس ليستعد للضرب .
اكشات يستمر في البحث عن جودان ، يسمع صراخ صوت يشبه صوتها فيقترب من مصدره ، ينظر لما يحدث بصدمه ، تلمحه جودان وتبدأ ويفهما ما سيفعلاه بأعينهم ، تضرب جودان الارهابي ، ويهرول اكشات نحوه ويأخذ المسدس ويرميه بعيداً ثم يصفع الارهابي مراراً وتكراراً ، الى أن تصل الشرطه وتعتقله ، تقترب جودان من لاكشمي وسارو وتخبرهم أن يهدأوا ، جميعهم يشكروها على شجاعتها
تبتسم لهم وتخبرهم انها الان حماتهم وعليها الاعتناء بهم والحرص على عدم تأذيهم ابداً ، يقترب اكشات من جودان بعد سماعه لكلامها ويقول : لا تنسي ، أن حماتهم هي زوجتي الاولى ، تنصدم جودان وتنظر له بذهول لعدم نسيانه زوجته الاولى او تخطيها بعد أن دخلت حياته الى الان ! ، تتنهد جودان وتنظر له بحزن وفجأه تفقد الوعي ، ينصدم اكشات ويمسك بها ناظراً لها بصدمه وينظر لها ويجدها مصابه بالعديد من الجروح والكدمات .. وتنتهي الحلقة